يقال على سبيل العِظة؛ لا مكان، في هذا العالم المتغير، للأفكار الثابتة والمفاهيم الجامدة؛ أو التعميمات المطلقة. فمراجعة أفكارنا وما نحمله من تصورات وحقائق ذهنية -بصفتها عناصر سلوكية ونفسية- باتت ضرورة اجتماعية، وحاجة إنسانية وعقلية بسبب إسهامها في بناء الذات الإنسانية /الاجتماعية كحقيقة قائمة ضمن الوجود وليس خارجه. في هذا …
أكمل القراءة »