يكاد يكون من المحال ملاحقة التحوّلات الجماليّة التي قبضت عليها الممارسة التنظيريّة والنقديّة في مجرى الانزياحات الشعريّة الّتي اجترحتها الممارسة الشعريّة خاصّة، والأدبيّة عامّة، دون قراءة عميقة تتوسّل الإضافات الخصوصيّة الّتي قدمها الناقد الفلسطيني يوسف سامي اليوسف، ممارسةً تنظيريّة ونقديّة، تصوّراتٍ ورؤى، ومعايير نقديّة تربط الفاعليّة الجماليّة بالفعل الإبداعيّ، وأثره …
أكمل القراءة »