صديقي الشنفرى كان سبباً من أسباب قراءتي المبكرة لما أنتجه الناقد الفلسطيني الراحل يوسف اليوسف.. تلك قصة قديمة تعود إلى عام 1977، عندما كنت في الصف الثاني الإعدادي في إعدادية الكرمل بمخيّم اليرموك. ما أزال أذكر ذلك الفتى أخضر العينين الذي صادفته في أثناء دراستي تلك السنة، كان اسمه مروان …
أكمل القراءة »