لم أكن أعرف الحاج سامي أبو غوش* شخصياً، وهو الأمر الذي أثار استغراب شقيقه الصغير هاني أبو غوش، وكنت قد تعرفت عليه في المغرب التي شحنت إليها بقرار حزبي قراقوشي غير مقنع، فور وصولي إلى بيروت مبعداً، أو مطروداً، من بغداد في العام 1980، وتمت تسميتي هناك، في منفاي الجديد، …
أكمل القراءة »