الورقة السابعة طريق الملعب البلدي ومعرض دمشق الدولي. والمرور جانب باب “الشوسمها”. عشت في كفرسوسة حوالي 21 عاماً. ولمَا انتقل سكننا إلى أول داريا، لم أنقطع عن كفرسوسة. ففيها أصحاب وأقارب لي، وكنت أفضل التسوّق منها لمعرفتي بمحالها المفضلة ( الخضار والفواكه واللحوم والألبان والحلويات الشعبية، وكل ما يلزم من …
أكمل القراءة »