لا يمكن أن أنسى أبداً ذلك اليوم الربيعي الساحر منذ أكثر من ربع قرن حين كنا – ثلة من طلاب الطب سنة ثالثة ورابعة – نصفق ونغني في باص كبير ونحن في طريقنا إلى صافيتا لزيارة برجها السامق ولنتغدى في مطعم الفوار الشهير قرب بانياس . كانت الرحلة تسمى رحلة …
أكمل القراءة »